أقر وزير الأمن الإسرائيلي يسرائيل كاتس بوجود تضارب بين هدف القضاء على حركة حماس وهدف استعادة الأسرى، ما دفع إسرائيل للسير نحو صفقة تبادل مع الحركة.
وأشار إلى أن مشروعه هو "استئصال حماس من قطاع غزة وتحرير الغزيين من ظلم وبطش الحركة مهما كلف من ثمن ودماء".
وأفاد مصدر فلسطيني لوكالة "رويترز" أن رد الحركة الإيجابي "يساهم في دفع الأمور نحو التوصل إلى اتفاق".
وأفادت مصادر مطلعة مقربة من الحركة، بأن "حماس" ستقدم ردها إلى الوسطاء قبل مساء الجمعة، موضحة أن الحركة "راضية" عن صيغة الضمانات الت
أصدرت محكمة الصلح في الناصرة، اليوم الإثنين، قرارًا يقضي بإدانة الشيخ كمال خطيب، نائب رئيس الحركة الإسلامية سابقًا، بتهمتَي "التحريض على العنف" و"التحريض على الإرهاب"
وختم تصريحه بالقول: "محاولة الإقصاء هذه ليست إلا مسمارًا إضافيًا في نعش الأثنوقراطية الإسرائيلية التي تتحول أمام أعيننا إلى نظام أبارتهايد صريح".
تستنكر الحركة الإسلامية في مدينة الطيبة بأشدّ العبارات المشهد المُسيء الذي بثّته قناة "كان" العبرية ضمن برنامج "أجنحة الليل"
قام وفد من الحركة الإسلامية والقائمة العربية الموحدة، اليوم الثلاثاء، بزيارة تفقدية إلى مسجد الجرينة والمسجد الصغير في مدينة حيفا
تأتي هذه التعليمات في إطار حالة التأهب المستمرة في أعقاب التصعيد العسكري مع إيران، وضمن إجراءات تهدف إلى ضمان الحد الأدنى من الحركة
يعتبر قياس القدرة على الحركة والمرونة من المؤشرات المهمة في تقييم الحالة الصحية العامة للأفراد
، أن واشنطن مستعدة لتقديم ضمانات قوية لحماس من أجل إنهاء الحرب، مما يعني إزالة العقبة الأساسية التي كانت تدفع الحركة لرفض المقترحات السابقة.
وحملت الحركة إسرائيل والإدارة الأمريكية "المسؤولية الكاملة عن المجازر المرتكبة في مواقع تنفيذ الآلية الاحتلالية لتوزيع المساعدات، وعن استخدام سياسة التجويع كسلاح حرب ضد شعبنا".
إن إسرائيل تستعد لتكثيف الضغط العسكري على حماس، بهدف التأثير على مواقف الحركة في المفاوضات، خاصة تلك المتعلقة بقيادة الحركة داخل قطاع غزة.
وفي ما يتعلق بملف الأسرى، وافقت الحركة ضمن المقترح على إطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين أحياء، وتسليم 18 جثمانًا، مقابل عدد يتم الاتفاق عليه من الأسرى الفلسطينيين داخل السجون.
قال المتحدث باسم حماس جهاد طه لقناة الجزيرة القطرية إن "الحركة تبحث مخطط "ويتكوف" بأقصى درجات المسؤولية مع الفصائل الفلسطينية الأخرى".
وتعود الوثائق بحسب الجيش الإسرائيلي لمحضر اجتماع للمكتب السياسي لحماس بتاريخ الثاني من أكتوبر عام 2023، أي قبل أيام من هجوم الحركة على إسرائيل.
واتهمت إسرائيل حماس باستغلال المستشفى الأوروبي وغيره من المنشآت الطبية كغطاء للبنية التحتية العسكرية، بينما نفت الحركة هذه الادعاءات ووصفت الهجوم بأنه "جريمة حرب".
وتأتي هذه الأمسية وفاءً للشيخ المؤسس، وتأكيدًا على استمرارية رسالته ومشروعه الدعوي والسياسي في ظل ما تواجهه مجتمعاتنا من تحولات وتحديات.
وقال: "سنلاحق حماس وقادتها ونضربهم بقوة في كل مكان"، مشيرا إلى أن الحركة تواصل استغلال المستشفيات والمرافق الإنسانية في غزة لأغراض عسكرية.
تستنكر الهيئات الإسلامية في مدينة القدس الشريف ) مجلس الأوقاف والشؤون والـمقدسات الإسلامية، والهيئة الإسلامية العليا، ودار الإفتاء الفلسطينية،
